بسم الله الرحمن الرحيم
ترجمة مختصرة للعلامة المحقق الشيخ إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي ( رحمه الله تعالى ).
ترجمة مختصرة للعلامة المحقق الشيخ إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي ( رحمه الله تعالى ).
اسمه ومولده ونشأته :
هو الشيخ العلامة القاضي إبراهيم بن عبدالعزيز بن إبراهيم السويح، ولد في (روضة سدير) في 25/7/1327هـ
نشأ الشيخ في بيت علم ودين فقد كان أبوه الشيخ عبدالعزيز بن إبراهيم السويح من أهل العلم المشهود لهم بالعلم والفضل والوجاهة بين أهل المنطقة.
تعلم الشيخ إبراهيم في (روضة سدير) القرآن الكريم ومبادئ القراءة والكتابة، وقد تعلم القرآن على الشيخ عبدالله بن فنتوخ، وأتم حفظ القرآن وله من العمر تسع سنين.
هو الشيخ العلامة القاضي إبراهيم بن عبدالعزيز بن إبراهيم السويح، ولد في (روضة سدير) في 25/7/1327هـ
نشأ الشيخ في بيت علم ودين فقد كان أبوه الشيخ عبدالعزيز بن إبراهيم السويح من أهل العلم المشهود لهم بالعلم والفضل والوجاهة بين أهل المنطقة.
تعلم الشيخ إبراهيم في (روضة سدير) القرآن الكريم ومبادئ القراءة والكتابة، وقد تعلم القرآن على الشيخ عبدالله بن فنتوخ، وأتم حفظ القرآن وله من العمر تسع سنين.
طلبه للعلم :
قرأ الشيخ على بعض علماء بلدته، ثم رحل إلى المجمعة للقراءة على بعض مشايخها ومنهم الشيخ أحمد بن إبراهيم بن عيسى، والشيخ عبدالله بن عبدالعزيز العنقري.
ثم رحل إلى الرياض وفيها قرأ على الشيخ محمد بن إبراهيم في نحو سبع سنين، وأخذ أيضاً عن الشيخ محمد بن عبداللطيف آل الشيخ والشيخ صالح آل الشيخ والشيخ عبدالله بن محمد بن حميد.
وأخذ كذلك عن الشيخ ابن سليم في القصيم، والشيخ ابن زاحم والشيخ ابن يوسف وغيرهم.
في عام 1353هـ دخل المعهد العلمي السعودي وأخذ من مبادئ دروسه المقرره.
وقد رحل الشيخ إلى الحجاز وجاور مكة وأخذ من مشاهير علمائها ومنهم الشيخ عبدالعزيز بن مانع والشيخ محمد عبدالرزاق حمزة.
قرأ الشيخ على بعض علماء بلدته، ثم رحل إلى المجمعة للقراءة على بعض مشايخها ومنهم الشيخ أحمد بن إبراهيم بن عيسى، والشيخ عبدالله بن عبدالعزيز العنقري.
ثم رحل إلى الرياض وفيها قرأ على الشيخ محمد بن إبراهيم في نحو سبع سنين، وأخذ أيضاً عن الشيخ محمد بن عبداللطيف آل الشيخ والشيخ صالح آل الشيخ والشيخ عبدالله بن محمد بن حميد.
وأخذ كذلك عن الشيخ ابن سليم في القصيم، والشيخ ابن زاحم والشيخ ابن يوسف وغيرهم.
في عام 1353هـ دخل المعهد العلمي السعودي وأخذ من مبادئ دروسه المقرره.
وقد رحل الشيخ إلى الحجاز وجاور مكة وأخذ من مشاهير علمائها ومنهم الشيخ عبدالعزيز بن مانع والشيخ محمد عبدالرزاق حمزة.
أعماله :
تقلد الشيخ أعمالاً كثيرة ولكن من أهمها توليه القضاء في تبوك بأمر ملكي ورئاسته محاكم المقاطعة الشمالية (في العلا وتبوك وملحقاتها)
تقلد الشيخ أعمالاً كثيرة ولكن من أهمها توليه القضاء في تبوك بأمر ملكي ورئاسته محاكم المقاطعة الشمالية (في العلا وتبوك وملحقاتها)
مؤلفاته :
للشيخ كتاب في الرد على الزائغ عبدالله بن علي القصيمي أسماه (بيان الهدى من الضلال في الرد على صاحب الأغلال) في مجلدين ضخمين طبعا في المطبعة السلفية بمصر عام 1368هـ.
وللشيخ رد على الرافضة، توفي قبل إتمامه.
للشيخ كتاب في الرد على الزائغ عبدالله بن علي القصيمي أسماه (بيان الهدى من الضلال في الرد على صاحب الأغلال) في مجلدين ضخمين طبعا في المطبعة السلفية بمصر عام 1368هـ.
وللشيخ رد على الرافضة، توفي قبل إتمامه.
ذريته :
للشيخ ابن وبنت، وابنه اسمه محمد وهو ضابط متقاعد في وزارة الدفاع.
للشيخ ابن وبنت، وابنه اسمه محمد وهو ضابط متقاعد في وزارة الدفاع.
وفاته :
قال الشيخ صالح العثيمين (أصيب في آخر عمره بداء الاستسقاء فدخل المستشفى اللبناني في جدة فلم يقدر له الشفاء وكانت وفاته رحمه الله في آخر رمضان من عام 1369هـ)
وقد كانت وفاته بمكة وصلي عليه بالمسجد الحرام، وصدر أمر ملكي بإقامة صلاة الغائب عليه في أنحاء المملكة لما للشيخ من أيادي بيضاء في الإسلام والدعوة إليه.
قال الشيخ صالح العثيمين (أصيب في آخر عمره بداء الاستسقاء فدخل المستشفى اللبناني في جدة فلم يقدر له الشفاء وكانت وفاته رحمه الله في آخر رمضان من عام 1369هـ)
وقد كانت وفاته بمكة وصلي عليه بالمسجد الحرام، وصدر أمر ملكي بإقامة صلاة الغائب عليه في أنحاء المملكة لما للشيخ من أيادي بيضاء في الإسلام والدعوة إليه.
وهنا عرض مفصل لسيرة الشيخ من موقع العدل
http://adl.moj.gov.sa/attach/691.pdf